.
بين تمتمة المآضي و وضع الآن
أرى أن المسآء و الصباح حينما يأتيان خاليا /دونك
أوشك أن أصاب بـ حمى الوجع ,
فـ ترجف أطرافي و أتصبب عرقاً
و حين ذاك أغمض عيناي فـ أتخيلك لـ أراك قد أتيت
و قبلتني قبله على جبين الفرح فـ أنتشي
حينها يتماثل لي الشفاء
أحُببببببك بـ شددددددده ! ()