الاثنين، 15 فبراير 2010

صقيع البرد !















في صقيع البرد أهلكني الوهم ..

أي جسدٍ يتحمل تلك البروده القارسه الممزوجه بـ لسعآت الألم و الأحتراق ..
و ريثمآ نحترق علنآ ندفى بنآ / حينها ..’

في ركامات الوجع سكنت و بين طبقات التوجع تنهدت وهآ هي جزيئآت فيّآ توجعت ..,


دموعي الحبيسه تنتخيني فـ أخلي سبيلهآ


تأبيداً .!

تأبيداً .!

تأبيداً .!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق